title

د.سارة عبد الكريم

أستاذ مساعد في قسم الطفولة المبكرة، كلية التربية، جامعة الملك سعود. متخصصة في مناهج وطرق تدريس التعليم المبكر، وتتمتع بخبرة أكاديمية وبحثية واسعة في هذا المجال.

التخصصات العلمية

  • المجال الأسري
  • المجال الزوجي
  • المجال التربوي

نبذة مختصرة

الدكتورة سارة العبدالكريم

أستاذ مساعد في قسم الطفولة المبكرة، كلية التربية، جامعة الملك سعود. متخصصة في مناهج وطرق تدريس التعليم المبكر، وتتمتع بخبرة أكاديمية وبحثية واسعة في هذا المجال.

المؤهلات العلمية:

  • حصلت على درجة الماجستير والدكتوراه من جامعة كليمسون في الولايات المتحدة الأمريكية.

الخبرات الأكاديمية والمهنية:

  • عضو هيئة تدريس في جامعة الملك سعود، حيث تدرّس مواد متخصصة في التربية المبكرة.
  • مشاركة فعّالة في مجلس هيئة حقوق الإنسان منذ عام 2020.

المواضيع التي تقدمها:

  • مناهج وطرق تدريس التعليم المبكر.
  • التوجيه والإرشاد التربوي.
  • تنمية المهارات الاجتماعية للأطفال.



card-Course

فهم أنماط الوالدية وتأثيرها على الطفل


تركّز هذه الدورة على اكتشاف أنماط التربية المختلفة وتأثيرها على شخصية وسلوك الطفل، مع تقديم أدوات عملية للوالدين لبناء علاقة صحية وإيجابية مع أبنائهم.

ستتعلم كيف يؤثر أسلوب التربية على ثقة الطفل بنفسه، قدراته الاجتماعية، ومستوى الإبداع والانضباط لديه، بالإضافة إلى استراتيجيات تعديل السلوك وتحفيز التعلم بطريقة ودية وداعمة.

الأهداف:

  • التعرف على أنماط الوالدية المختلفة: السلطوية، المتساهلة، الديمقراطية، وغير المتفاعلة.
  • فهم تأثير كل نمط على النمو النفسي والسلوكي للطفل.
  • اكتساب مهارات التربية الإيجابية وتوجيه السلوك.
  • تعزيز التواصل الفعّال بين الوالدين والطفل.
  • تطوير طرق تحفيز الإبداع والمسؤولية لدى الأطفال.
  • بناء بيئة أسرية داعمة ومرنة تساعد الطفل على النمو الصحي.

الفئة المستهدفة:

  • الآباء والأمهات الراغبون في تحسين أساليب التربية.
  • المعلمون والمربون والمهتمون بتطوير مهارات التعامل مع الأطفال.
  • المستشارون النفسيون والاجتماعيون العاملون مع الأسرة والطفل.
  • الطلاب في تخصصات التربية وعلم النفس.
  • أي شخص يرغب بفهم تأثير أسلوب التربية على الطفل وتنمية شخصيته.

محاور الدورة:

  1. مقدمة في أنماط الوالدية:
  • تعريف أساليب التربية المختلفة.
  • العلاقة بين نمط الوالدية واحتياجات الطفل النفسية.
  1. الأنماط الرئيسية للوالدية وتأثيرها:
  • النمط السلطوي: المميزات والآثار السلبية.
  • النمط المتساهل: النتائج الإيجابية والسلبية.
  • النمط الديمقراطي: تعزيز الثقة والاستقلالية.
  • النمط غير المتفاعل: تأثيره على الصحة النفسية للطفل.
  1. التربية الإيجابية:
  • استراتيجيات تعزيز السلوكيات المرغوبة.
  • تقنيات التوجيه والتحفيز بدلاً من العقاب.
  1. التواصل الفعّال مع الطفل:
  • الاستماع النشط وفهم مشاعر الطفل.
  • بناء الثقة وتعزيز الحوار المفتوح.
  1. تنمية مهارات الطفل:
  • تعزيز الإبداع والقدرة على اتخاذ القرار.
  • غرس المسؤولية والانضباط الذاتي.
  1. تطبيقات عملية وتمارين:
  • تقييم أسلوب التربية الشخصي.
  • أنشطة عملية لتعديل السلوك وتعزيز العلاقة بين الوالدين والطفل.
  • وضع خطة عملية لتطبيق التربية الإيجابية في الحياة اليومية.


card-Course

امرأة مطمئنة


تركّز هذه الدورة على تمكين المرأة من تحقيق الطمأنينة النفسية والراحة الداخلية، من خلال أدوات عملية لفهم الذات، إدارة الضغوط، وتعزيز الثقة بالنفس.

تقدم الدورة استراتيجيات لتوازن الحياة الشخصية والاجتماعية، والتحرر من التوتر والقلق، لتعيش المرأة حياة أكثر سعادة ورضا، مع الحفاظ على صحتها النفسية والجسدية.

الأهداف:

  • فهم مفهوم الطمأنينة وأهميتها للمرأة في مختلف جوانب حياتها.
  • تعلم استراتيجيات التعامل مع التوتر والضغوط اليومية.
  • تعزيز الثقة بالنفس وتقدير الذات.
  • تطوير مهارات التحكم بالعواطف وإدارة العلاقات الاجتماعية.
  • بناء عادات يومية تعزز السلام الداخلي والراحة النفسية.
  • تحسين التوازن بين الحياة الشخصية والمهنية.

الفئة المستهدفة:

  • النساء الراغبات في تعزيز صحتهم النفسية والعاطفية.
  • الموظفات والطالبات اللواتي يعانين من ضغوط الحياة اليومية.
  • المستشارات والمدربات في مجالات التنمية الذاتية والصحة النفسية.
  • أي امرأة تبحث عن الطمأنينة والتوازن الداخلي.

محاور الدورة:

  1. فهم الطمأنينة النفسية:
  • تعريف الطمأنينة وأثرها على الصحة النفسية.
  • العلاقة بين التفكير والمشاعر والسلوك اليومي.
  1. إدارة التوتر والضغوط:
  • استراتيجيات التعامل مع المواقف الصعبة.
  • تقنيات الاسترخاء والتنفس العميق للسيطرة على القلق.
  1. تعزيز الثقة بالنفس وتقدير الذات:
  • مهارات بناء صورة ذاتية قوية.
  • التعامل مع النقد الذاتي والخارجي.
  1. التوازن بين الحياة الشخصية والاجتماعية:
  • إدارة الوقت والأولويات بطريقة صحية.
  • بناء علاقات اجتماعية داعمة ومتوازنة.
  1. تطبيقات عملية وتمارين يومية:
  • تمارين لتهدئة العقل والجسم.
  • أنشطة لتعزيز الطمأنينة والثقة بالنفس.
  • خطة عملية للحفاظ على التوازن النفسي المستمر.


اسأل سنام